اللي ما يشتري يتفرج
والنفر منينا لزمن يسيح
وكما قال الفيلسوف القديم يمكن يستأتى يطلع من الخيار أته
المدونه القديمه والأصليه كانت لطيفه وظريفه وتحس كدا إنها على مقاسي
أوم الله يرحمها بئا بعد ما راحت في الوبا بنات الحلال عملولي المدونه دي زي ما تقول كدا سد خانه أو كلشينكان
القصد
حاسس إنها ضيقه عليا - ولتقريب المعنى- زي ما يكون الأبعد كدا مقاسه في اللامؤاخذه الجزم خمسه وأربعين عريض وجاله جزمه هديه بس مقاس إتنين وتلاتين ولزمن ولابد من كل بد يلبسها مش بس كدا لأ ويبئا مرتاح الراحه الأبديه
اللي فات ده مقدمه وإستهلال لما هو ات
قلت بئا إيه أستعين بإخوانا بتوع جمعية الوليه المتوحشه ( ضروره بئا يا إخوانا وزي ما إنتوا عارفين للضروره أحكام)
قوم إتسحبت من لساني وقلت عاوز أعمل مدونه تلك الأصل الأصليه وهيكون هدفها الأوحد والوحيد الجمعيه إياها وأهو تيجي مع الهبل دوبل وزي ما كان للمدونه إسهامات لا يستهان بها في إسقاط نظام يمكن ربنا ينفخ في صورتنا ونقدر على الجمعيه وكله بدعا الوالدين ( وهنا لا أستبعد إطلاقا إن النفخ يكون من نصيبي أنا وبس) والعيد قرب ومن ده بكره بقرشين ده طبعا الساده الأجلاء عضوات الجمعيه هيزفونا بها الشعار الخالد
المهم بئا
رحت للست الريسه
قلت لها أمي بتسلم عليكي ولسا هطلب ..... وبعيد - وليه بعيد خليها قريب- من السامعين راحت ظاغرالي وقالت لي بصوت مرعب اه وربنا زمبؤلك كدا غور ياض بدل ما أغزك
أسكت أنا بئا؟
اه طبعا لازمن أسكت وخدت ديلي في سناني وقلت يا فكيك
أما بئا ما حدث من الست شمس النهار
والست النايبه صاصا
فده عايز يوم من أول النهار